جائزة الملك عبدالله للترجمة / جائزة الملك عبد الله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة- King Abdullah Bin Abdulaziz International Award For Translation

May 4, 2022
طريقة-شراء-قطع-غيار-السيارات-من-النت

Oops... Slider with alias none not found. جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة هي جائزة تقديرية عالمية، تمنح للأعمال المميزة، والجهود البارزة في مجال الترجمة من اللغة العربية ومن اللغات الأخرى للغة العربية. وتمثل الجائزة إحدى آليات تحقيق مبادرة الملك عبد الله بن عبد العزيز، رحمه الله، للحوار بين أتباع الأديان والثقافات. وتسعى الجائزة إلى أن تكون داعماً رئيساً في الاهتمام بالترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى، ومن اللغات الأخرى إلى العربية، وأن تكون جسراً للتواصل المعرفي، والحوار الحضاري البناء، بين أبناء الثقافة العربية الإسلامية وأبناء ثقافات الشعوب الأخرى. نشأة الجائزة: صدرت موافقة مجلس إدارة مكتبة الملك عبد العزيز العامة بإنشاء جائزة عالمية للترجمة من اللغة العربية وإليها باسم جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة في التاسع من شوال لعام 1427هـ الموافق 31 أكتوبر، 2006م ومقرها مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض، وهي جائزة تقديرية عالمية تمنح كل عامين للأعمال المتميزة والجهود البارزة في مجال الترجمة. أهداف الجائزة: تهدف الجائزة إلى تحقيق جملة من الأهداف من أبرزها: – الإسهام في نقل المعرفة من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، ومن اللغة العربية إلى اللغات الأخرى.

جائزة الملك عبد الله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة- King Abdullah Bin AbdulAziz International Award for translation

0. 12 - ترايد سوفت جميع الحقوق محفوظة لجائزة خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة © 2015 إن لقب ''ملك الإنسانية'' لم يأت من فراغ، ولم يكن وليد المجاملة لملك عظيم، وإنما جاء نتيجة إسهاماته - يحفظه الله - في دعم السلام العالمي من خلال تعزيز حوار الثقافات والتعايش بين سكان الأرض، فأسس مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، ودعم الحوار بين الأديان وكذلك الثقافات على المستوى العالمي، وأنشأ جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية التي تحتضن المتفوقين من جميع أرجاء المعمورة، وأقر برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث إلى الجامعات المعروفة في معظم دول العالم. كل هذه الأنشطة وغيرها تعزز التواصل مع الآخر، وتبني جسور المودة والتعايش بين الأمم. ويضاف إلى هذه الجهود ''جائزة خادم الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة''، التي تحتفل هذا الأسبوع بمنح جوائزها. إن هذه الجائزة تنطلق من رؤية خادم الحرمين الشريفين في الدعوة إلى مد جسور التواصل الثقافي بين الشعوب وتفعيل الاتصال المعرفي بين الحضارات. وقد فاز بها في الدورات السابقة علماء ومتخصصون في مختلف العلوم من جنسيات كثيرة، كالسعودية، والمصرية، والمغربية، والفلسطينية، والأردنية، والسودانية، والعراقية، والإيطالية، والكورية، والألمانية، وغيرها، إضافة إلى الهيئات العامة، مثل: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف والهيئة المصرية العامة للكتاب.

الجدير بالذكر أن جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة قد أنشئت في شهر أكتوبر من عام 2006م بمكتبة الملك عبد العزيز العامة بـالرياض، حيث تمنح الجائزة كل عامين للأعمال المترجمة من اللغة العربية وإليها، وتهدف الجائزة من خلال تبنيها لمشروع الترجمة إلى توطين المعرفة وإلى تعزيز التواصل بين الثقافة العربية والثقافات الأخرى، وإثراء المكتبة العربية باحتياجاتها من مصادر المعرفة التي تدعم خطط وبرامج التنمية والتعريف بالنتاج الثقافي والإبداعي والعلمي العربي على المستوى العالمي. وتأتي الجائزة ضمن مسار التواصل الحضاري الذي تقدمه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض والدار البيضاء بالمغرب وبكين بجمهورية الصين الشعبية، بهدف التواصل المعرفي بين الأمم والثقافات، وإقامة جسور ثقافية بين مختلف الحضارات عبر ترجمة العلوم والآداب والمعارف المختلفة من اللغات الأجنبية إلى العربية، ومن العربية إلى لغات العالم الحية. // انتهى // 16:02ت م 0145

118 عملا مرشحا من 18 دولة في 9 لغات لـ«جائزة الملك عبدالله» العالمية للترجمة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

التواصل الحضاري الجدير بالذكر، أن جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة قد أنشئت في شهر أكتوبر من عام 2006م بمكتبة الملك عبد العزيز العامة بـالرياض، حيث تمنح الجائزة كل عامين للأعمال المترجمة من اللغة العربية وإليها، في فروعها الستة: جائزة الترجمة لجهود المؤسسات والهيئات، وجائزة الترجمة لجهود الأفراد، وجائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، وجائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، وجائزة الترجمة في العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، وجائزة الترجمة في العلوم الطبيعية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى. وتأتي الجائزة ضمن مسار التواصل الحضاري الذي تقدمه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض والدار البيضاء بالمغرب وبكين بجمهورية الصين الشعبية، بهدف التواصل المعرفي بين الأمم والثقافات، وإقامة جسور ثقافية بين مختلف الحضارات عبر ترجمة العلوم والآداب والمعارف المختلفة من اللغات الأجنبية إلى العربية، ومن العربية إلى لغات العالم الحية.

تقديراً للجهود البارزة التي يقوم بها في التأصيل المعرفي لتفاعل الثقافات برعاية وحضور الأمير خالد الفيصل رئيس هيئة جائزة الملك فيصل الرئيس الفخري لمنتدى الجوائز العربية؛ كرم المنتدى في دورته الثالثة التي عقدت مساء السادس من أكتوبر الجاري الدكتور سعيد بن فايز السعيد أمين عام جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة. وجاء هذا التكريم تقديراً للجهود الثقافية البارزة التي يقوم بها الدكتور السعيد في التأصيل المعرفي لتفاعل الثقافات عبر رحلة تقارب الخمسة عشر عاماً مع هذه الجائزة العالمية المعنية بأحد فنون التفاعل الفكري والإبداعي الإنساني. وعبر الدكتور "سعيد السعيد" أمين عام جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة عن سعادته وغبطته بهذا التكريم مقدماً جزيل الشكر والتقدير لمنتدى الجوائز العربية على هذه اللفتة الطيبة، لاختياره ضمن المكرمين عن جائزة الملك عبدالله العالمية للترجمة التي تعتبر عضواً مؤسساً بمنتدى الجوائز العربية. وقال: إن هذا التكريم يأتي تتويجاً للجهود الكبيرة التي تحققت للجائزة في تفعيل حركة الترجمة ونشرها، وتكريم الباحثين والعلماء الذين يقومون بجهد مميز من أجل إثراء الحياة العلمية والفكرية والثقافية بمؤلفاتهم، فضلاً على رفد المكتبة العربية والعالمية بجواهر الفكر والإبداع الإنساني من مختلف اللغات.

  1. ثقافي / جائزة الملك عبدالله العالمية للترجمة تقفل باب الترشيح للدورة العاشرة وكالة الأنباء السعودية
  2. كفالة يتيم - هيئة الاغاثة الاسلامية
  3. الرياض بوست - جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة تعلن عن أسماء الفائزين بدورتها التاسعة

&Raquo; جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة - ويكيبيديا

تفحص اللجنة العلمية لجائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة الأعمال المرشحة للجائزة في دورتها العاشرة، إذ بلغت الأعمال المرشحة (118) عملا في مختلف الفروع الستة التي تقدمها الجائزة. وأوضح الأمين العام لجائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة الدكتور سعيد بن فايز السعيد أن الجائزة تتطلع إلى ترسيخ الرسالة العالمية لها في نقل المعرفة من مختلف لغات العالم إلى العربية، ونقلها من العربية إلى اللغات العالمية، كما تهدف إلى توطين المعرفة وإثراء المكتبة العربية باحتياجاتها من مصادر المعرفة التي تدعم خطط وبرامج التنمية والتعريف بالنتاج الثقافي والإبداعي والعلمي العربي على المستوى العالمي. وذكر أن اللجنة العلمية تقوم بمواصلة العمل من أجل إنهاء متطلبات الجائزة في دورتها العاشرة، حيث مرت الأعمال المرشحة للجائزة بمراحل تحكيم متعددة. وبين الدكتور السعيد أن عدد الترشيحات المتقدمة لجائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة، في دورتها العاشرة للعام 2020-2021 م بلغ (118) ترشيحًا تتراوح بين العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية وكتبت جميعها بلغات عدة بَلَغَت تسع لغات عالمية، وجاءت اللغة العربية والإنجليزية الأوفر نصيبًا من حيث عدد الأعمال المرشحة للمنافسة على نيل الجائزة، فيما بلغ عدد الدول الوارد منها الترشيحات (18) دولة.

"السعيد": نتطلع إلى ترسيخ الرسالة العالمية لجائزة الملك عبدالله العالمية للترجمة

جائزة الملك عبدالله للترجمة

الجدير بالذكر أن جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة قد أنشئت في شهر أكتوبر من عام 2006م بمكتبة الملك عبد العزيز العامة بـالرياض، حيث تمنح الجائزة كل عامين للأعمال المترجمة من اللغة العربية وإليها، في فروعها الستة: جائزة الترجمة لجهود المؤسسات والهيئات، وجائزة الترجمة لجهود الأفراد، وجائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، وجائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، وجائزة الترجمة في العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية، وجائزة الترجمة في العلوم الطبيعية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى. وتأتي الجائزة ضمن مسار التواصل الحضاري الذي تقدمه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض والدار البيضاء بالمغرب وبكين بجمهورية الصين الشعبية، بهدف التواصل المعرفي بين الأمم والثقافات، وإقامة جسور ثقافية بين مختلف الحضارات عبر ترجمة العلوم والآداب والمعارف المختلفة من اللغات الأجنبية إلى العربية، ومن العربية إلى لغات العالم الحية.

بلغات عدة ، وصلت إلى 9 لغات عالمية ، وجاءت العربية والإنجليزية على النصيب الأكبر من حيث عدد الأعمال المرشحة للمنافسة على الجائزة ، فيما بلغ عدد الدول التي وردت منها الترشيحات 18 دولة. يشار إلى أن جائزة الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة تأسست في أكتوبر 2006 في مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض. تُمنح الجائزة كل سنتين للأعمال المترجمة من وإلى العربية ، في فروعها الستة: جائزة الترجمة لجهود المؤسسات والهيئات ، وجائزة الترجمة لجهود الأفراد. جائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى العربية ، وجائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من العربية إلى اللغات الأخرى ، وجائزة الترجمة في العلوم الطبيعية من اللغات الأخرى إلى العربية ، وجائزة الترجمة في العلوم الطبيعية من العربية إلى لغات أخرى. وتأتي الجائزة في سياق التواصل الحضاري الذي تقدمه مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض والدار البيضاء والمغرب وبكين بجمهورية الصين الشعبية بهدف التواصل المعرفي بين الشعوب والثقافات وإقامة جسور ثقافية بين مختلف الدول. الحضارات عن طريق ترجمة العلوم والآداب والمعارف المختلفة من اللغات الأجنبية إلى العربية ومن العربية إلى لغات العالم الحية.. تتلقى جائزة الملك عبد الله العالمية للترجمة 118 عملاً من 18 دولة – الدستور نيوز المصدر: رابط مختصر